مع تزايد شهرة حقن مونجارو (Mounjaro) كعلاج فعال للتحكم في السكري من النوع الثاني والمساعدة على فقدان الوزن، يطرح كثيرون سؤالًا مهمًا:

هل من الضروري الخضوع لمتابعة طبية أثناء استخدام مونجارو؟

الإجابة المختصرة هي: نعم، وبشدة. في هذا المقال، نوضح لماذا تُعتبر المتابعة الطبية أمرًا أساسيًا أثناء استخدام مونجارو، حتى وإن بدا أن النتائج إيجابية في البداية.


أولًا: ما هو مونجارو؟

**حقن مونجارو في دبي** تحتوي على المادة الفعالة تيرزيباتيد (Tirzepatide)، وهي تعمل على تنشيط مستقبلات هرموني GLP-1 وGIP، اللذان يساعدان في:

وبفضل هذه التأثيرات المزدوجة، أصبحت مونجارو شائعة بين مرضى السكري والذين يسعون لخسارة الوزن.


لماذا المتابعة الطبية ضرورية أثناء استخدام مونجارو؟

1. تعديل الجرعة حسب استجابة الجسم

مونجارو لا تُستخدم بجرعة ثابتة للجميع. بل يجب أن تُبدأ بجرعة منخفضة وتُرفع تدريجيًا حسب:

المتابعة مع الطبيب تضمن ضبط الجرعة بشكل دقيق وآمن.