مع تزايد شهرة حقن مونجارو (Mounjaro) كعلاج فعال للتحكم في السكري من النوع الثاني والمساعدة على فقدان الوزن، يطرح كثيرون سؤالًا مهمًا:
هل من الضروري الخضوع لمتابعة طبية أثناء استخدام مونجارو؟
الإجابة المختصرة هي: نعم، وبشدة. في هذا المقال، نوضح لماذا تُعتبر المتابعة الطبية أمرًا أساسيًا أثناء استخدام مونجارو، حتى وإن بدا أن النتائج إيجابية في البداية.
**حقن مونجارو في دبي** تحتوي على المادة الفعالة تيرزيباتيد (Tirzepatide)، وهي تعمل على تنشيط مستقبلات هرموني GLP-1 وGIP، اللذان يساعدان في:
وبفضل هذه التأثيرات المزدوجة، أصبحت مونجارو شائعة بين مرضى السكري والذين يسعون لخسارة الوزن.
مونجارو لا تُستخدم بجرعة ثابتة للجميع. بل يجب أن تُبدأ بجرعة منخفضة وتُرفع تدريجيًا حسب:
المتابعة مع الطبيب تضمن ضبط الجرعة بشكل دقيق وآمن.